قد يعاني الطفل من القلق والخوف عند الذهاب إلى المدرسة صباحاً، أو عند الاستعداد للنوم مساءً؛ ولكنَّ توقُّع أوقات التحول والتخطيط لها وتعريف الطفل عليها والتمهيد لها من قبل الأبوين له دور كبير في تبديد مخاوف وقلق الطفل.

 الكربوهيدرات: يجب الحد من الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات، والدهون المشبعة، والأطعمة المصنعة، والوجبات السريعة.

صعوبة النوم أو الاستيقاظ المتكرر في الليل نتيجة الأحلام المزعجة.

من بين هذه الطرق، تعتبر طرق العلاج السلوكي شائعة جدًا لأنها تتناول الأسباب الجذرية للقلق. دعونا نلقي نظرة على بعض طرق العلاج السلوكي:

يُعدُّ إنعدام الشعور الداخلي بالأمان لدى الطفل سبباً مهماً في معاناته من القلق، بالإضافة إلى أنَّ الشكوك تُعدُّ مصدر خطر بالنسبة إليه.

يمكن أن تتولد لدى الطفل حالة من التوتر والقلق عند شعوره بابتعاد أمه وانشغالها عنه، مثل: انشغالها الامارات بالمولود الجديد، أو عملها لساعاتٍ طويلة خارج المنزل.

لا تترك مجالًا للعقد النفسية لتتسلى بأحشاء طفلك.. كن بقربه دومًا.

تعتمد طريقة العلاج على حالة طفلك وعمره، وهذا ما سيحدده لكِ الطبيب المعالج، ومن طرق علاج القلق:

في هذا العلاج، يتم تحديد الأفكار السلبية التي تعزز حالة القلق، ثم يتم تحويلها إلى أفكار إيجابية وأكثر نور الإمارات واقعية، مما يساعد في الحد من القلق.

- مدح الطفل ودعمه عند قيامه بالأمور الجيدة، حتى إن كانت بسيطة.

الوجبات السريعة: تعد الوجبات السريعة غنية بالدهون والسعرات الحرارية العالية والصوديوم، مما يساعد على زيادة الشعور بالقلق والتوتر العصبي، لذا يجب استبدال الوجبات السريعة بالفواكه، والخضراوات، والبروتينات قليلة الدهون.

تزايد ضربات القلب، وجفاف الحلق، واحمرار الوجه، وسرعة التنفس.

يسبب القلق العديد من الأعراض المزعجة، لهذا فإن مشكلة القلق والتوتر عند الأطفال لا ينبغي تجاهلها، ومن خلال هذا المقال سنلقي الضوء على مشكلة القلق والتوتر عند الأطفال، وطرق علاجها.

وجود شبكة دعم قوية يمكن أن يساعد الأطفال في التعامل مع قلقهم. يجب على الوالدين تقديم الدعم العاطفي والاستماع لمشاعر أطفالهم.