مهارة تدوم مدى الحياة: تُعدُّ السِّباحة مهارةً تدوم مدى الحياة، ويمكنُ للطفل الاستمتاع بها في جميع مراحل حياته.

ولا تنسى فغالي تقديم بعض النصائح المهمة التي تعزز مهارات الطفل الاجتماعية ومنها:

تقوية العضلات: تُحرِّك السِّباحة جميع عضلات الجسم، وتُساعد على تقويتِها وتحسينِ اللياقة البدنيَّة للطِّفل.

تُشير الدراسات إلى أنَّ الأطفال الذين يمارسون مهارات الاسترخاء والتأمُّل بانتظام يُحقِّقون نتائج أكاديمية أفضل من غيرهم.

تعتبر مهارة المشاركة من المهارات الحياتية التي يتعلمها الطفل في مراحل عمرية مبكرة، لذا يجب على الأهل تعزيز هذه المهارة من خلال بعض السلوكيات كما يأتي:[١٠]

تأليف القصص معاً: أن تقوم بتأليف قصة حول حادثة ما يساعد طفلك في تنظيم أفكاره بشكل صحيح ويتعلم استخدام هذا الأسلوب في التعبير عن نفسه وعن أفكاره فقم بتطوير قصص اجتماعية مناسبة للمساعدة في تعليم الطفل كيفية الاستجابة في مواقف اجتماعية معينة.

تُساعد هذه المهارات على تعليم الطفل كيفيَّة التَّعامل مع مشاعره السلبيَّة بطريقة صحيَّة.

التَّفكير الإبداعي: يُحفِّز الشطرنج التفكير الإبداعي، وابتكار حلول جديدة للمشكلات؛ فهو يدفعُ الطفل للتفكير خارج الصندوق لإيجادِ أفضل طريقةٍ للَّعب.

وأضافت بأنها قدر عرضته على أخصائيين نفسيين ولكن كانت نتائج التشخيص أنه اضغط هنا لا يعاني من أي اضطراب، ولكنها تلاحظ أن مستواه الدراسي منخفض وهو ينسى بشكل كبير ولديه حساسية عالية ويبكي كثيراً.

يُصبح الطفل أكثر قدرة على الاستماع إلى الآخرين وفهم مشاعرهم.

تنمية مهارات القراءة: يُساعد الشطرنج على تنمية مهارات القراءة لدى الطفل؛ لأنَّه يجب عليه قراءة قواعد اللعبة وفهمها.

يُعاني معظم الأطفال من صعوبةٍ في التَّعبير عن مشاعرهم، وهذا يُؤدِّي إلى مشكلات في التَّواصل مع الآخرين.

المهارات الحياتية والمعرفية يمكنها أن تجعل الطفل أكثر قدرة على التواصل اللفظي والتعبير عن نفسه.

التعلُّم من الأخطاء: يُعلِّم الشطرنج الطفل كيفيَّة التعلُّم من أخطائه؛ لأنَّه يجب عليه تحليل أخطائه وتصحيحها لتحسين أدائه.